الاميرة مى النجم ده وصل للعالمية
عدد الرسائل : 1133 العمر : 31 الموقع : https://silver.ahladalil.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : تمام جدااااااااااا بغنى اهوة اعلام الدول : مزاج الاعضاء : المهنة : الهوايات : الاوسمة : السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 06/02/2009
| موضوع: عدو المراة توفيق الحكيم الثلاثاء يونيو 30, 2009 12:17 am | |
| مولده ونشأته ولد توفيق إسماعيل الحكيم عام 1898 لأب مصري من أصل ريفي يعمل في سلك القضاء فيقرية الدلنجات إحدى قرى مركز ايتاي البارودبمحافظة البحيرة، وكان يعد من أثرياء الفلاحين،ولأم تركية أرستقراطية عندما بلغ السابعة عشر من عمره التحقبمدرسة دمنهور الابتدائية حتى انتهى من تعليمه الابتدائي سنة 1915 ثم ألحقه أبوه بمدرسة حكومية في محافظة البحيرة حيث أنهىالدراسة الثانوية ، ثم انتقل إلى القاهرة، مع أعمامه، لمواصلة الدراسة الثانوية في مدرسة محمد علي الثانوية، بسبب عدم وجود مدرسة ثانوية في منطقته. وفي هذه الفترة وقع في غرام جارة له، ولكن لم تكن النهاية لطيفة عليه. في عام 1919 مع الثورة المصرية شارك مع أعمامه في المظاهرات وقبض عليهم واعتقلوا بسجن القلعة. إلا أن والده استطاع نقله إلىالمستشفى العسكري إلى أن أفرج عنه دراسته حيث عاد عام 1920 إلى الدراسة وحصل على شهادة الباكالوريا عام 1921. ثم انضم إلى كليةالحقوق بسبب رغبة أبيه ليتخرج منها عام 1925التحق الحكيم بعد ذلك بمكتب أحد المحامينالمشهورين، فعمل محاميا متدربا فترة زمنية قصيرة، ونتيجة لاتصالات عائلته بأشخاص ذوي نفوذ تمكن والده من الحصول على دعم أحد المسؤولين في إيفاده في بعثة دراسية إلى باريس لمتابعة دراساته العليا في جامعتهاقصد الحصول على شهادة الدكتوراه في الحقوق والعودة للتدريس في إحدى الجامعاتالمصرية الناشئة فغادر إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه (1925 - 1928)وفي باريس، كان يزور متاحف اللوفر وقاعات السينما والمسرح، واكتسب من خلال ذلك ثقافةأدبية وفنية واسعة إذ اطلع على الأدب العالمي واليونانيوالفرنسيأحس والداه أن ابنهما لم يغير في باريس الاتجاه الذي سلكه في مصر، فاستدعياه في سنة 1927 أي بعد ثلاث سنوات فقط من إقامته هناك، وعاد الحكيم صفر اليدين من الشهادة التي أوفد من أجل الحصول عليها المناصب التى تولاها عاد سنة 1928 إلى مصر ليعمل وكيلا للنائب العام سنة 1930، في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية.وفي سنة 1934 | |
|
الاميرة مى النجم ده وصل للعالمية
عدد الرسائل : 1133 العمر : 31 الموقع : https://silver.ahladalil.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : تمام جدااااااااااا بغنى اهوة اعلام الدول : مزاج الاعضاء : المهنة : الهوايات : الاوسمة : السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 06/02/2009
| موضوع: تابع الثلاثاء يونيو 30, 2009 12:17 am | |
| المناصب التى تولاها عاد سنة 1928 إلى مصر ليعمل وكيلا للنائب العام سنة 1930، في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية.وفي سنة 1934 انتقل إلى وزارة المعارف ليعمل مفتشاً للتحقيقات، ثم نقل مديراً لإدارة الموسيقى والمسرح بالوزارة عام 1937 ثم إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ليعمل مديرا لمصلحة الإرشاد الاجتماعي.استقال في سنة 1944، ليعود ثانية إلى الوظيفة الحكومية سنة 1954 مديرا لدار الكتب المصرية.وفي نفس السنة انتخب عضواً عاملاً بمجمع اللغةالعربية وفي عام 1956 عيّن عضوا متفرغا في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وكيل وزارة. وفي سنة 1959 عيّن كمندوب مصر بمنظمة اليونسكو في باريس. ثم عاد إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 إلى موقعه في المجلس الأعلى للفنون والآداب.عمل بعدها مستشاراً بجريدة الأهرام ثم عضواً بمجلس إدارتها في عام 1971، كما ترأس المركز المصري للهيئة الدولية للمسرح عام 1962 عدو المرأةوجد نفسه في اصعب موقف يمكن أن يواجهه رجل.. عن امرأة! فقد عاش سنوات طويلة عازفا عن النساء بل اشتهر عنه عداوته لصنف حواء حتى أطلقوا عليه لقب.. عدو المرأة! ومن ناحيته.. لم يعترض على هذا اللقب وربما كان يشعر بسعادة خفية حين كانوا يصفونه بذلك، كانت تهمة لم يسع يوما إلى تبرئة نفسه منها فمن ناحية كان هذا - في وقت من الأوقات - يسبب له شهرة فوق شهرته، ومن ناحية أخرى فقد كانت تهمة «عدو المرأة» تستفز الكثيرات للتقرب من هذا العدو ومحاولة سبر أغواره الغامضة | |
|
الاميرة مى النجم ده وصل للعالمية
عدد الرسائل : 1133 العمر : 31 الموقع : https://silver.ahladalil.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : تمام جدااااااااااا بغنى اهوة اعلام الدول : مزاج الاعضاء : المهنة : الهوايات : الاوسمة : السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 06/02/2009
| موضوع: تابع الثلاثاء يونيو 30, 2009 12:18 am | |
| زواج عدو المرأة يروي الحكيم القصة فيقول: وأخيرا.. اختار لي الله.. ومن اقرب الطرق فقد كان لي وقتئذ صديق أو على الأصح تلميذ كانت ثقافته هي التي قربته مني فقد كان يترجم أعمال سو فكيس وايروبيديس من عمالقة الإغريق الذين أقدرهم. رأيته يوماً في الطريق إلى سينما مترو.. وكانت في ذراعه سيدة في نحو الثلاثين فحسبته قد تزوج لكنه أخبرني أنها أخته. وأنه يخرج بها إلى السينما لأن شقيقهما الأكبر اللواء فتحي متغيب وشقيقهما الأوسط الدكتور لطفي الأستاذ المساعد وقتذاك في كلية طب الإسكندرية مسافر في لندن.. وهي في ذلك الوقت وحيدة لأنها مطلقة. كان والدها قد اختار لها زوجها وهو شاب ممتاز خريج تجارة عليا واهتماماته كلها الأرقام والأعمال الاقتصادية والمصارف، هو من أسرة ميسورة طيبة.. أما هي فاهتماماتها أدبية ودراستها بدأت في المدارس الفرنسية ثم نقلها والدها بعد ذلك إلى المدارس المصرية فتعلقت بالأدب العربي وكلما أراد أن يدفع لها المصروفات أخبروه أنها حائزة على مجانية تفوق. وكانت من قارئات مجلة الرسالة التي لا يقرؤها وقتذاك غير طبقة المثقفين وكان هذا الاختلاف في طبيعة الثقافة قد جعل التفاهم متعذرا فلم ينجح زواجها. وانتهى الأمر بأن فاتحت أمر زواجي منها مع شقيقها الأصغر وتلميذي فرحب بالطبع ولو كان والدها على قيد الحياة لرفضني فقد كان يكره كتبي عندما رأى أولاده يقرأون كتابي «محمد» نصحهم بأن يقرأوا بدلا منه كتاب «حياة محمد» لهيكل وان كانوا قد فاجأوه بقراءة كتابي سرا.. لمجرد حب الاستطلاع! ولولا شقيقها الأصغر فهيم هذا لما تم الزواج أيضا! فقد كان هو المتحمس لي. وكان له الفضل في تسهيل كل شئ.. حتى وضعت العروس خاتم الخطبة في إصبعها. ويكشف الحكيم أي حياة صعبة عاشتها زوجته وعياله أيضا مع رجل فنان مثله. لكن أفكاره العائلية جامدة حادة! فيقول: ولم تكن حياتي الزوجية لها ميسرة فأنا زوج من طراز أزواج القرن التاسع عشر.. لا اختلاط.. لا خروج لزوجتي معي وأكثر وقتي وحدي في حجرتي الخاصة مع كتبي وأوراقيحقا إن الذي بيننا هو «المودة والرحمة» والله تعالى لم يقل «وجعل بينكم الحب والهيام». لماذا؟ لأن الحب والهيام هو الزائل وكم من زواج بني على الحب والغرام فتغير واشتكى الطرفان أو على الأقل الزوجة من أن العاطفة المتأججة أيام الخطبة أو شهر العسل قد هدأت. ولو تأملوا حكمة الله. لأدركوا أن العاطفة لم تنطفئ ولكنها تحولت إلى العاطفة الأبقى والأثبت وهي «المودة والرحمة» ولإدراكي لحكمة الله في هذه الآية وانه اختار لي في هذه الزوجة الهادئة العاطفة الباقية الثابتة التي ذكرها في قرآنه الكريم. فقد هدأت نفسي واستقبلت بالرضاء حياتي هذه «الزوجية المبنية على حكمة الله»! وأخذت أرى أن الله قد حباني باختياره هو لي هذه الزوجة الملائمة.فهي طوال حياتنا الزوجية لم تسمع مني لفظ «حبيبتي». من اقوال الحكيم"المراة مكملة للرجل تدور فى فلكه...... دون ان تستقل بذاتها واحاطتها للرجل مركز اشعاع وحافز للعبقرية.... ومخرج للفن من ظلمات الخمول الى نور الابداع لان مجرد وجودها يحدث نشاطا للهمم ؛ وتألقا فى الافكار" "كثير من الناس يعيشون في الماضي.........والماضي منصة للقفز.....لاأريكه للإسترخاء" " الاعمال العظيمة لا تؤدى بالقوى بل بالمثابرة" رسالة الأدب كغيرها من الرسالات الكبري التي تبتغي السمو بالبشرية لا تبلغ الأسماع الا بعد جهد وصراع اقواله عن الشعرالشعر عندي هو خلاصة الثقافة وعصارة الذوق، فهو لذلك فن مركز، يضغط في أبياته القليلة ما يوحي به الكثير إلي أصحاب الافهام!الشاعر مثل القمر لا يعطينا الحياة في أشعة الشمس المحرقة ووهجها الذي يعمي البصرولكنه يتلقي بعض أشعتها ويصفيها من خلال نفسه ويعرضها علينا بعد ذلك ضوءا جميلا منظما مهذبا ترتاح له العين ويسبح فيه الذهن ويأنس له القلب! قلت يوماً أن للشعر صلة بالحياة لأنه ينبع من كائن حي هو الشاعر وأقول اليوم أن مهمة الشعر الخالدة تتصل بالشاعر نفسه وبطبيعته هو وبمزاجه وبنظرته الخاصة إلي ما يحيط به من كائنات . | |
|
الاميرة مى النجم ده وصل للعالمية
عدد الرسائل : 1133 العمر : 31 الموقع : https://silver.ahladalil.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : تمام جدااااااااااا بغنى اهوة اعلام الدول : مزاج الاعضاء : المهنة : الهوايات : الاوسمة : السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 06/02/2009
| موضوع: تابع الثلاثاء يونيو 30, 2009 12:20 am | |
| مؤلفات الحكيم * أشواك السلام - مسرحية * أهل الكهف - مسرحية 1933
*الايدي الناعمة - مسرحية
*الحمير - مسرحية
* الخروج من الجنة - مسرحية
*االسلطان الحائر - مسرحية
* الصفقة - مسرحية
* الطعام لكل فم - مسرحية
* العش الهادئ - مسرحية
* الملك اوديب - مسرحية
* الورطة - مسرحية
* ايزيس - مسرحية
* بجماليون - مسرحية -
* براسكا أو مشكلة الحكم _ مسرحية -
* مصير صرصار - مسرحية
* رصاصه في القلب - مسرحية
* سليمان الحكيم - مسرحية
* شمس النهار - مسرحية تعليمية
* صاحبه الجلاله - مسرحية 1955
* لعبة الموت - مسرحية 1957
رحلة الى الغد - مسرحية تنبؤية
* سر المنتحرة - مسرحية + 4 مسرحيات من فصل واحد
مجلس العدل - مسرحيات قصيرة
* راقصه المعبد - روايات قصيرة
* عصفور من الشرق - رواية
* يوميات نائب في الأرياف - رواية
* حمار الحكيم - رواية ورحل عنا الاديب توفيق الحكيم فى الثانى من يوليو عام 1987
الحكيم وزوجته
| |
|