»®¯`·Alex Stars.·´¯®«
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

»®¯`·Alex Stars.·´¯®«

Alex Beach (شط اسكندريه)
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات ALEX STARS ترحب بكل السادة الزائرين والاعضاء وتتمنى لهم قضاء وقت ممتع ومفيد
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» عندما ترى شخص
دواء القلوب Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 3:39 am من طرف الاميرة مى

» ااااااعرف شخصيتك من الحيوان الذى يتبعه تاريخ ميلادك *جامد جدا*
دواء القلوب Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 3:27 am من طرف الاميرة مى

» رساله اعتزار وتسامح؟؟؟؟؟
دواء القلوب Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 3:06 am من طرف الاميرة مى

» عزاء لشهداء 25 يناير
دواء القلوب Icon_minitimeالجمعة أغسطس 05, 2011 3:04 am من طرف الاميرة مى

» حصريا فيلم اسماعيلية رايح جاى دى فى دى DVD.RMVB بمساحة 295 MB
دواء القلوب Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 20, 2010 7:55 pm من طرف زائر

» اناقـــــة الاخضر لاتنتهي ولاحدود لهـــــــــــــا
دواء القلوب Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 5:12 am من طرف الاميرة مى

» فساتين خطوبة جميلة
دواء القلوب Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 5:09 am من طرف الاميرة مى

» فساتين للمناسبت 2010
دواء القلوب Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 5:03 am من طرف الاميرة مى

» فساتين اكثر من رائعه بألوان متداخله
دواء القلوب Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 5:01 am من طرف الاميرة مى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 31 بتاريخ الأحد أبريل 30, 2023 10:34 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط شط اسكندرية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط »®¯`·Alex Stars.·´¯®« على موقع حفض الصفحات
اغانى عمرو دياب
>اغاني عمرو دياب

 

 دواء القلوب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الاميرة مى
النجم ده وصل للعالمية
الاميرة مى


انثى
عدد الرسائل : 1133
العمر : 30
الموقع : https://silver.ahladalil.com
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : تمام جدااااااااااا بغنى اهوة
اعلام الدول : دواء القلوب Female31
مزاج الاعضاء : دواء القلوب _20
المهنة : دواء القلوب Singer10
الهوايات : دواء القلوب Writin10
الاوسمة : دواء القلوب 1187177599
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

دواء القلوب Empty
مُساهمةموضوع: دواء القلوب   دواء القلوب Icon_minitimeالجمعة يوليو 24, 2009 1:09 am

إن القرآن كلام الله الذي أنزله ليعمل به ويكون منهاج حياة للناس،

ولا شك أن قراءة القرآن قربة وطاعة من أحب الطاعات إلى الله،

لكن مما لا شك فيه أيضا أن القراءة بغير فهم ولا تدبر ليست هي المقصودة،


القرآن يدعونا إلى التدبر:
إن الله دعانا لتدبر كتابه وتأمل معانيه وأسراره:

(كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ) [ص:29].



وقد نعى القرآن على أولئك الذين لا يتدبرون القرآن ولا يستنبطون معانيه:

(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً * وَإِذَا
جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً) [النساء:82،
83].


الناس عند سماع القرآن أنواع:

قال تعالى في آياته المشهودة:

(وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ
أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ *
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى
السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) [ق:36، 37].


قال ابن القيم – رحمه الله -: "الناسُ ثلاثةٌ: رجلٌ قلبُه ميتٌ، فذلك الذي لا قلبَ له، فهذا ليست الآية ذكرى في حقه.


الثاني: رجلٌ له قلب حيٌّ مستعدٌّ، لكنه غير مستمعٍ للآيات المتلُوةِ،
التي يخبر بها الله عن الآيات المشهودة، إما لعدم وُرُودها، أو لوصولها
إليه وقلبه مشغول عنها بغيرها، فهو غائب القلب ليس حاضرًا، فهذا أيضًا لا
تحصُلُ له الذكرى، مع استعداده ووجود قلبه.

والثالث: رجلٌ حيُّ القلب مستعدٌّ، تُليت عليه الآيات، فأصغى بسمعه، وألقى
السمع، وأحضر قلبه، ولم يشغلْه بغير فهم ما يسمعُهُ، فهو شاهدُ القلب،
مُلقي السَّمع، فهذا القِسمُ هو الذي ينتفع بالآيات المتلوَّة والمشهودة.

فالأول: بمنزلة الأعمى الذي لا يُبصر.

والثاني: بمنزلة البصير الطَّامح ببصره إلى غير جهة المنظور إليه، فكلاهما لا يراه.

والثالث: بمنزلة البصير الذي قد حدَّق إلى جهة المنظور، وأتبعه بصره، وقابله على توسُّطٍ من البُعد والقربِ، فهذا هو الذي يراه.

فسبحان من جعل كلامه شفاءً لما في الصدور.

فاعلم أن الرجل قد يكونُ له قلبٌ وقَّادٌ، مليءٌ باستخراج العبر واستنباط
الحكم، فهذا قلبه يُوقعه على التذكُّر والاعتبار، فإذا سمع الآيات كانت له
نُورًا على نور، وهؤلاء أكملُ خلق الله، وأعظمهم إيمانًا وبصيرةً، حتى
كأنَّ الذي أخبرهم به الرسول مشاهدٌ لهم، لكن لم يشعُرُوا بتفاصيله
وأنواعه، حتى قيل: إن مثل حالِ الصِّدِّيق مع النبي صلى الله عليه وسلم،
كمثل رجلين دخلا دارًا، فرأى أحدهما تفاصيل ما فيها وجزئيَّاته، والآخر
وقعت يدُهُ على ما في الدار ولم ير تفاصيلَهُ ولا جُزئياته، لكن علم أن
فيها أمورًا عظيمة، لم يدرك بصره تفاصيلها، ثم خرجا فسأله عمَّا رأى في
الدار، فجعل كُلما أخبره بشيء صدَّقهن لما عنده من شواهد، وهذه أعلى
الدرجات الصديقية، ولا تستبعد أن يَمُنَّ الله المنان على عبدٍ بمثل هذا
الإيمان، فإن فضل الله لا يدخل تحت حصرٍ ولا حُسبان.

فصاحبُ هذا القلب إذا سمع الآيات وفي قلبه نورٌ من البصيرة، ازداد بها
نورًا إلى نوره. فإن لم يكن للعبد مثل هذا القلب فألقى السمع وشهد قلبُهُ
ولم يغب حصل له التذكُّرُ أيضًا:

(فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ) [البقرة:265]،

والوابلُ والطَّلُّ في جميع الأعمال وآثارها وموجباتها. وأهل الجنة سابقون
مقرَّبون وأصحابُ يمين وبينهما في درجات التفضيل ما بينهما.

الرسول صلى الله عليه وسلم يتدبر القرآن:

عن حذيفة رضي الله عنه قال: "صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات
ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة. ثم مضى، فقلت: يصلي بها في
ركعة؛ فمضى. ثم افتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها. يقرأ
مترسلاً، إذا مرَّ بآية فيها تسبيح سبَّح، وإذا مرَّ بسؤال سأل، وإذا مر
بتعوذ تعوذ". [مسلم].




وبكى صلى الله عليه وسلم حين قرأ عليه ابن مسعود من
سورة النساء قوله تعالى: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً) [النساء:41]


فهل تتوقع أن يكون ذلك من غير تدبر؟

وكان يدعو الأمة إلى التدبر وفهم معاني القرآن،

فحين نزل قوله تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ
اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً
سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [آل عمران:190، 191]. قال صلى الله
عليه وسلم: "ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها".

السلف الصالح يتدبرون القرآن:

كان ابن عباسٍ رضي الله عنهما يقول: "ركعتان في تفكرٍ خيرٌ من قيام ليلة بلا قلب".

وكان الفضيل – رحمه الله – يقول: "إنما نزل القرآن ليُعمل به فاتخذ الناس
قراءته عملاً. قيل: كيف العمل به؟ قال: ليحلوا حلاله، ويحرموا حرامه،
ويأتمروا بأوامره، وينتهوا عن نواهيه، ويقفوا عند عجائبه".

وعمليًا كان منهم من يقوم بآية واحدة يرددها طيلة الليل يتفكر في معانيها
ويتدبرها. ولم يكن همهم مجرد ختم القرآن؛ بل القراءة بتدبر وتفهم.. عن
محمد بن كعب القُرَظِي قال: "لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح بـ(إذا زلزلت)
و(القارعة) لا أزيد عليهما، وأتردد فيهما، وأتفكر أحبُّ إليَّ من أن
أَهُذَّ القرآن (أي أقرأه بسرعة)".

من ثمار التدبر:


اعلم رعاك الله أن العبد إذا وفق لتدبر آيات الله تعالى فاز بالخير العميم، يقول ابن القيم – رحمه الله -:

"فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده، وأقرب إلى نجاته: من تدبر القرآن،
وإطالة التأمل، وجمع الفكر على معاني آياته؛ فإنها تطلع العبد على معالم
الخير والشر بحذافيرهما. وعلى طرقاتهما وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما،
ومآل أهلهما، وتَتُلُّ في يده(تضع) مفاتيح كنوز السعادة والعلوم النافعة.
وتثبت قواعد الإيمان في قلبه. وتحضره بين الأمم، وتريه أيام الله فيهم.
وتبصره مواقع العبر. وتشهده عدل الله وفضله. وتعرفه ذاته، وأسماءه وصفاته
وأفعاله، وما يحبه وما يبغضه، .

وبالجملة تعرِّفُهُ الرب المدعو إليه، وطريق الوصول إليه، وما له من الكرامة إذا قدم عليه.

وتعرفه في مقابل ذلك ثلاثة أخرى: ما يدعو إليه الشيطان، والطريق الموصلة
إليه، وما للمستجيب لدعوته من الإهانة والعذاب بعد الوصول إليه.

فهذه ..أمور ضروري للعبد معرفتها. ومشاهدتها ومطالعتها. فتشهده الآخرة حتى
كأنه فيها، وتغيبه عن الدنيا حتى كأنه ليس فيها. وتميز له بين الحق
والباطل في كل ما اختلف فيه العالم. فتريه الحق حقا، والباطل باطلا.
وتعطيه فرقانا ونورا يفرق به بين الهدى والضلال. والغي والرشاد. وتعطيه
قوة في قلبه، وحياة وسعة وانشراحا وبهجة وسرورا. فيصبر في شأن والناس في
شأن آخر.

فإن معاني القرآن دائرة على التوحيد وبراهينه،

والعلم بالله وما له من أوصاف الكمال،

فلا تزال معانيه تنهض العبد إلى ربه بالوعد الجميل، وتحذره وتخوفه بوعيده من العذاب الوبيل،

وتبصره بحدود الحلال والحرام، وتوقفه عليها لئلا يتعداها فيقع في العناء الطويل. وتثبت قلبه عن الزيغ والميل عن الحق والتحويل.

وتسهل عليه الأمور الصعاب والعقبات الشاقة غاية التسهيل.

وفي تأمل القرآن وتدبره، وتفهمه، أضعاف ما ذكرنا من الحكم والفوائد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دواء القلوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انواع القلوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
»®¯`·Alex Stars.·´¯®« :: الركن الاسلامى :: فى رحاب القرأن الكريم-
انتقل الى: